٣٦ - فبأى نعمة من نعم ربكما تجحدان؟ {.
٣٧ - فإذا انشقت السماء فكانت حمراء كدرة كالزيت المحترق.
٣٨ - فبأى نعمة من نعم ربكما تجحدان؟}
٣٩ - فيومئذ تنشق السماء فلا يسأل عن ذنبه إنس ولا جن.
٤٠ - فبأى نعمة من نعم ربكما تجحدان؟ {
٤١ - يُعرف المجرمون من الإنس والجن بعلامة يتميزون بها، فيؤخذ بمقدم رءوسهم وأقدامهم، فيلقى بهم فى جهنم.
٤٢ - فبأى نعمة من نعم ربكما تجحدان؟}
٤٣ -، ٤٤ - يقال - تقريعا -: هذه جهنم التى يكذب بها المجرمون منكم، يترددون بين نارها وبين ماء متناه فى الحرارة.
٤٥ - فبأى نعمة من نعم ربكما تجحدان؟ {
٤٦ - ولمن خاف قدر ربه جنتان عظيمتان.
٤٧ - فبأى نعمة من نعم ربكما تجحدان؟}
٤٨ - ذات أغصان نضرة حسنة.
٤٩ - فبأى نعمة من نعم ربكما تجحدان؟!
٥٠ - فى هاتين الجنتين عينان تجريان.