١ - نزه الله تعالى ما فى السموات والأرض من الإنسان والحيوان والجماد، وهو الغالب الذى يصرِّف الأمور بما تقتضيه الحكمة.
٢ - لله ملك السموات والأرض - لا لغيره - يتصرف فى كل ما فيهما. يفعل الإحياء والإماتة، وهو على كل شئ تام القدرة.
٣ - هو الموجود قبل كل شئ، والباقى بعد فناء كل شئ، والظاهر فى كل شئ، فكل شئ له آية، والباطن فلا تُدركه الأبصار، وهو بكل شئ ظاهر أو باطن تام العلم.