١٥ - بأيدى ملائكة جعلهم الله سفراء بينه وبين رسله.
١٦ - أخيار محسنين.
١٧ - هلاكاً للإنسان. ما أشد كفره! {
١٨ - أمَا يتذكر حقيقة أصله، ومن أى شئ خُلق؟}
١٩ - من ماء مهين. بدأ خلقه فقدَّره أطواراً.
٢٠ - ثم يسر له الطريق إلى الإيمان، وأعلمه به.
٢١ - ثم أماته، فكرمه بأن يقبر.
٢٢ - ثم إذا شاء أحياه بعد الموت.
٢٣ - حقاً لمَّا يقض الإنسان - مع امتداد حياته فى الدنيا - ما أمره الله به من الإيمان والطاعة.
٢٤ - فليتأمل الإنسان شأن طعامه، كيف دبرناه ويسرناه!.
٢٥ - إنا أنزلنا الغيث من السماء إنزالاً.
٢٦ - ثم شققنا الأرض بالنبات شقاً.
٢٧ - فأنبتنا فيها حبا يقتات به الناس.
٢٨ - وعنباً ونباتاً يؤكل رطباً.
٢٩ - وزيتوناً طيباً، ونخلاً مثمراً.
٣٠ - وحدائق ملتفة الأغصان.
٣١ - وثماراً يتفكه بها، وعشباً تأكله البهائم.


الصفحة التالية
Icon