٢٩ - إن الذين ارتكبوا الجُرْم فى حق الدين كانوا يضحكون استهزاء فى الدنيا من الذين آمنوا.
٣٠ - وإذا مر المؤمنون بهم يغمز بعضهم بعضا استهزاء.
٣١ - وإذا رجع المجرمون إلى أهلهم رجعوا فرحين باستخفافهم بالمؤمنين.
٣٢ -، ٣٣ - وإذا رأوا المؤمنين، قالوا: إن هؤلاء لضالون لإيمانهم بمحمد، وما أرسل هؤلاء المجرمون حاكمين عليهم بالرشد أو الضلال حافظين لأعمالهم.
٣٤ - فيوم الجزاء تجد الذين آمنوا من الكفار يضحكون جزاء ما ضحكوا سخرية بهم فى الدنيا.
٣٥ - على الأسرَّة والمتكآت ينظر المؤمنون ما أولاهم الله من النعيم.
٣٦ - هل جوزى الكفار فى الآخرة ما كانوا يفعلون فى الدنيا؟ والاستفهام هنا للتقرير.