٢١ -، ٢٢ - فذكر بدعوتك، إنما مهمتك التبليغ، لست عليهم بمتسلط.
٢٣ -، ٢٤ - لكن من أعرض منهم وكفر، فيعذبه الله العذاب الأكبر الذى لا عذاب فوقه.
٢٥ - إن إلينا رجوعهم بالموت والبعث، لا إلى غيرنا.
٢٦ - ثم إن علينا وحدنا حسابهم وجزاءهم.