للمأمورين والآمر لَهُم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَيجوز أَن يكون الْأَمر للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يُرَاد بِهِ أمته
قَوْله ﴿دينا﴾ نصب على الْبَيَان وَغير مفعول بيبتغي وَيجوز أَن يكون غير حَالا ودينا مفعول يَبْتَغِي
قَوْله ﴿وَهُوَ فِي الْآخِرَة من الخاسرين﴾ الظّرْف مُتَعَلق بِمَا دلّ عَلَيْهِ الْكَلَام أَي وَهُوَ خاسر فِي الْآخِرَة من الخاسرين وَلَا يحسن تعلقه بالخاسرين لتقدم الصِّلَة على الْمَوْصُول إِلَّا أَن يَجْعَل الْألف وَاللَّام للتعريف لَا بِمَعْنى الَّذِي فَيحسن
قَوْله ﴿أَن عَلَيْهِم لعنة الله﴾ أَن فِي مَوضِع رفع خبر جزاؤهم وجزاؤهم وَخَبره خبر أُولَئِكَ وَيجوز أَن يكون جزاؤهم بَدَلا من أُولَئِكَ بدل الاشتمال وَأَن خبر جزاؤهم
قَوْله ﴿خَالِدين فِيهَا﴾ حَال من الْمُضمر المخفوض فِي عَلَيْهِم
قَوْله ﴿لَا يُخَفف عَنْهُم﴾ مثله وَيجوز أَن يكون مُنْقَطِعًا من الأول
قَوْله ﴿وماتوا وهم كفار﴾ ابْتِدَاء وَخبر فِي مَوضِع الْحَال من الضَّمِير فِي مَاتُوا
قَوْله ﴿وَمَا لَهُم من ناصرين﴾ ابْتِدَاء وَخبر وَمَا نَافِيَة وَمن زَائِدَة وَالْجُمْلَة فِي مَوضِع الْحَال من الْمُضمر المخفوض فِي لَهُم الأول
قَوْله ﴿مُبَارَكًا وَهدى﴾ حالان من الْمُضمر فِي مَوضِع نصب وَيجوز الرّفْع على هُوَ مبارك وَيجوز الْخَفْض على النَّعْت لبيت