بَين الْخَبَر والاستفهام فتحذف الْألف فِي الِاسْتِفْهَام وَتثبت فِي الْخَبَر وَمثله عَم يتساءلون عَن النبأ الْعَظِيم وَلم أَذِنت وفبم تبشرون وَشبهه
قَوْله ﴿إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ﴾ اسْتثِْنَاء فِي مَوضِع نصب من إِن الَّذين تَوَفَّاهُم الْمَلَائِكَة
قَوْله ﴿لَا يَسْتَطِيعُونَ﴾ فِي مَوضِع نصب على الْحَال من الْمُسْتَضْعَفِينَ وَكَذَلِكَ وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلا
قَوْله ﴿مُهَاجرا﴾ نصب على الْحَال من الْمُضمر فِي يخرج
قَوْله ﴿أَن تقصرُوا من الصَّلَاة﴾ أَن فِي مَوضِع نصب بِحَذْف حرف الْجَرّ تَقْدِيره فِي أَن تقصرُوا
قَوْله ﴿عدوا﴾ إِنَّمَا وحد وَقَبله جمع لِأَنَّهُ بِمَعْنى الْمصدر وَتَقْدِيره كَانُوا لكم ذَوي عَدَاوَة
قَوْله ﴿قيَاما وقعودا﴾ حالان من الْمُضمر فِي اذْكروا وَكَذَلِكَ وعَلى جنوبكم لِأَنَّهُ فِي مَوضِع مضطجعين
قَوْله ﴿إِنَّا أنزلنَا إِلَيْك الْكتاب بِالْحَقِّ﴾ بِالْحَقِّ فِي مَوضِع الْحَال من الْكتاب وَهِي حَال مُؤَكدَة وَلَا يجوز أَن يكون تعدِي إِلَيْهِ أنزلنَا بِحرف لِأَنَّهُ قد تعدى إِلَى مفعول بِغَيْر حرف وَإِلَى آخر بِحرف