مَا يدعونَ وَيجوز أَن يكون نعتا لما اذا جَعلتهَا نكرَة تَقْدِيره وَلَهُم شىء يَدعُونَهُ مُسلم وَيجوز أَن يكون سَلام خبر مَا وَلَهُم ظرف ملغى وَفِي قِرَاءَة عبد الله سَلاما بِالنّصب على الْمصدر أَو حَال فِي معنى مُسلما
قَوْله قولا نصب على الْمصدر أَي يَقُولُونَهُ قولا يَوْم الْقِيَامَة أَو قَالَ الله جلّ ذكره ذَلِك قولا
قَوْله ﴿أَن لَا تعبدوا﴾ أَن فِي مَوضِع نصب على حذف الْجَار أَي بِأَن لَا
قَوْله ﴿ركوبهم﴾ انما اتى بِغَيْر تَاء على جِهَة النّسَب عِنْد الْبَصرِيين وَالرُّكُوب مَا يركب بِالْفَتْح وَالرُّكُوب بِالضَّمِّ اسْم الْفِعْل وَعَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا انها قَرَأت