قَوْله خَالِدين فِيهَا نصب على الْحَال من الْكَاف وَالْمِيم
قَوْله يَوْم يَقُول يَوْم ظرف وَالْعَامِل فِيهِ ذَلِك هُوَ الْفَوْز وَقيل هُوَ بدل من الْيَوْم الأول
قَوْله فَضرب بَينهم بسور الْبَاء زَائِدَة وسور فِي مَوضِع رفع مفعول لم يسم فَاعله وَالْبَاء مُتَعَلقَة بِالْمَصْدَرِ اي ضربا بسور
قَوْله وَمَا نزل من الْحق مَا بِمَعْنى الَّذِي فِي مَوضِع خفض عطف على ذكر وَفِي نزل ضمير الْفَاعِل يعود على مَا وَلَا يجوز أَن يكون مَا مَعَ الْفِعْل مصدرا لِأَن الْفِعْل يبْقى بِغَيْر فَاعل وَمن قَرَأَ نزل بِالتَّشْدِيدِ جعل فِي نزل اسْم الله جلّ ذكره مضمرا وَقدر هَاء محذوفة تعود على مَا لِأَن الْفِعْل لما شدد تعدى الى مفعول
قَوْله وَالشُّهَدَاء رفع عطف على الصديقين وَلَهُم أجرهم ونورهم تعود على الْجَمِيع وَقيل هُوَ مُبْتَدأ وَعند رَبهم الْخَبَر وَلَهُم أجرهم ابْتِدَاء وَخبر فِي مَوضِع خبر الشُّهَدَاء ان شِئْت وَالضَّمِير يعود على الشُّهَدَاء فَقَط
قَوْله اعلموا أَنما الْحَيَاة الدُّنْيَا أَن سدت مسد