ـ راعيت في النسخ قواعد الرسم الإملائي المعروفة إلاّ ما كان يقتضيه رسم المصحف الشريف، فقد جاء رسمه كما هو عليه الحال في المصحف الشريف ٠
ـ لم أشر إلى ما كان من فرق بين ما جاء في كتاب ابن عزير وما جاء في المصادر التي أخذ عنها إلاّ في القليل النادر، وبخاصة في أبيات الشعر ٠
ـ ترجمت لأكثر من تسعين من الأعلام الواردة أسماؤهم في الكتاب، ممن كثر تكرار أسمائهم، أو كانوا غير معروفين، أو ربما يقع في أسمائهم لبس عند ذكرهم، وأشرت إلى مصادر ترجمتهم ٠
ـ تركت مكان الأوراق المفقودة فارغا، ووضعت مجموعة نقاط هكذا ٠٠٠٠٠ وأشرت في الحاشية إلى رقم الورقة المفقودة ٠
ـ خرجت جميع الآيات القرآنية، وضبطها بالشكل الكامل كما وردت في القرآن الكريم من غير زيادة ولا نقص، عن طريق أخذ نسخة عن الآية، ولصقها في مكانها من الكتاب، ووضعتها بين حاصرتين هكذا [ ] ٠
ـ خرّجت القراءات التي ذكرها المؤلف من كتب القراءات ٠
ـ خرجت أكثر الأحاديث من كتب الحديث المتضمنة في المكتبة الشاملة وكانت أرقام الأجزاء، وأرقام الصفحات كما هو عليه الحال في المكتبة الشاملة وحصرتها بين قوسين( )، ونبهت على الأحاديث التي لم أتمكن من الوقوف عليها ٠
ـ خرجت الأمثال من كتب الأمثال ٠
ـ وثقت النقل من الكتب التي أخذ عنها المصنف، ما استطعت إلى ذلك سبيلا، وإن كان المصنف لم يذكر أسماء الكتب التي أخذ عنها ٠
ـ ضبطت الشواهد الشعرية والرجز بالشكل التام، وأشرت إلى بحر البيت وأشرت إلى الديوان أو إلى الكتاب الذي وُجِدت فيه، وإن كان ما أخذته عنه الموسوعة الشعرية / الإصدار الثالث، أو المكتبة الشاملة / الإصدار الثاني كتبت أرقام الصفحات كما هي في الموسوعة، والمكتبة، وأشرت إلى الأبيات التي لم أقف عليها ٠
ـ ضبطت بالشكل الأحاديث النبوية، والأمثال، وما يحتمل اللبس من الألفاظ
ـ أصلحت ما وقع من أخطاء نحوية أو إملائية، ولم أشر في الحواشي إلى


الصفحة التالية
Icon