* من قرأها عشرَ مراتٍ بنى له الله قصراً في الجنة، ومن استكثر فالله أكثرُ وأطيبُ :
عن معاذِ بنِ أنس ( عن النبي ( قال : من قرأ ؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟، حتى يختمها عشرَ مراتٍ بنى الله له قصراً في الجنة. فقال عمرُ بنُ الخطاب ( : إذاً أَسْتَكْثِرُ يا رسولَ الله. فقال رسول الله ( : الله أكثرُ وأطيبُ.
* من دعا بما تضمَّنَتْه من أسماءٍ فقد دعا اللهَ باسمه الأعظمِ الذي إذا سئل به أعطى وإذا دُعِيَ به أجاب :
عن بريدة ( أن النبي ( سمِعَ رجلاً يقول : اللهم إني أسألك بأنك أنت الله الأحد الصمد الذي لم يلِدْ ولم يولدْ ولم يكن له كفواً أحد. فقال رسولُ الله ( : لقد سأل الله باسمه الأعظمِ الذي إذا سئلَ به أعطى وإذا دعي به أجاب.
* من أحبَّها دخلَ الجنةَ، ومن حُبِّها : قراءَتُها في كلِّ ركعةٍ من الصلاة قبل القراءة بغيرها :
عن أنسِ بن مالكٍ ( قال : كان رجلٌ من الأنصار يؤمُّهم في مسجد قباء، فكان كلما افتتح سورةً يقرأ لهم في الصلاة فقرأ بها، افتتح بـ ؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ حتى يفرغَ منها، ثم يقرأ بسورةٍ أخرى معها، وكان يصنعُ ذلك في كلِّ ركعةٍ، فكلمَه أصحابُه فقالوا : إنك تقرأ بهذه السورةِ ثم لا ترى أنها تجزيكَ حتى تقرأَ بسورةٍ أخرى، فإما أن تقرأَ بها وإما أن تدعَها وتقرأَ بسورةٍ أخرى. قال : ما أنا بتاركِها، إن أحببتم أن أؤمَّكم بها فعلتُ وإن كرهتم تركتُكُم. وكانوا يرونه أفضلَهم، وكرهوا أن يؤمهم غيرُه. فلما أتاهم النبيُّ ( أخبروه الخبرَ فقال :" يا فلانُ، ما يمنعُك مما يأمرُ به أصحابُك ؟ وما يحملُك أن تقرأَ هذه السورةَ في كلِّ ركعةٍ " ؟ فقال : يا رسولَ الله : إني أحبُّها. فقال الرسولُ ( :" إن حبَّها أدخلَك الجنة ".
* من أحبَّ القراءةَ بها أحبَّه اللهُ، وهي صفةُ الرحمن، ومن حُبِّ القراءةِ بها قراءتها في كلِّ ركعةٍ بعد القراءةِ بغيرها :