عن زيدِ بن أرقمَ ( قال : سَحَرَ النبيَّ ( رجلٌ من اليهود. قال : فاشتكى لذلك أياماً، فأتاه جبريلُ عليه السلام بالمعوذتين وقال : إن رجلاً من اليهودِ سَحَرَكَ ؛ عَقَدَ لك عُقَداً، والسِّحْرُ في بئرِ فلانٍ. قال : فأرسلَ رسولُ الله ( علياً فاستخرجوها فجاء بها. قال : فأمره أن يَحُلَّ العقدَ ويقرأ آيةً، فجعلَ يقرأ ويحل حتى قام النبي ( كأنما أُنْشِطَ من عقالٍ. قال : فما ذكرَ رسولُ الله ( لذلك اليهوديِّ شيئاً مما صَنَعَ به. قال : ولا أراه وجهَه.
* كان رسولُ الله ( يقرأ بهما في ركعةِ الوِتر :
عن عائشةَ أن النبي ( كان يقرأُ في الركعتين التي يُوتِرُ بعدَهما بسبِّح، ويقرأ في الوِترِ بقُل هو الله أحد، وقل أعوذُ برب الفلقِ، وقل أعوذُ برب الناس.
o فضل ؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟مستقلة.
* لن يقرأ أحدٌ سورةً أحبَّ إلى الله ( ولا أبلغَ عنده منها، ومن استطاع ألا تفوتَه في صلاةٍ فليفعَلْ :
عن عقبةَ بنِ عامرٍ ( قال : تبعتُ رسولَ الله ( وهو راكبٌ على بغلته البيضاء، فجعلتُ يدي على ظهرِ قدَمِه. فقلت : يا رسولَ الله أقرئني آياً من سورةِ هود وآياً من سورةِ يوسف. فقال النبي ( :" يا عقبةَ بنَ عامرٍ، إنك لن تقرأَ سورةً أحبَّ إلى الله ولا أبلغَ عندَه من أن تقرأ ؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟، فإن استطعتَ أن لا تفوتَكَ في صلاةٍ فافْعَلْ ".
تم بحمد الله وتوفيقه، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
؟؟
؟؟
؟؟
؟؟
١٠
الأحاديث الثابتة في فضائل سور وآيات القرآن / الطرهوني