وفيهَا (وَمَا أبرئ نَفسِي إِن النَّفس لأمارة بالسوء إِلَّا مَا رحم رَبِّي) وفيهَا (جعل السِّقَايَة فِي رَحل أَخِيه) وَفِي الْقَصَص (فوكزه مُوسَى فَقضى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا من عمل الشَّيْطَان وَفِي الاعراف (وَألقى الألواح وَأخذ بِرَأْس أَخِيه يجره إِلَيْهِ وَفِي ص (وَظن دَاوُد أَنما فتناه فَاسْتَغْفر ربه) وفيهَا (إِنِّي أَحْبَبْت حب الْخَيْر عَن ذكر رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بالحجاب وفيهَا (وَلَقَد فتنا سُلَيْمَان وألقينا على كرسيه جسدا ثمَّ أناب
الْفَصْل السَّابِع فِي حجج من يجوز سَبِيل الشَّيْطَان على الْأَنْبِيَاء
وَذَلِكَ فِي عشرَة مَوَاضِع فِي يُوسُف (فأنساه الشَّيْطَان ذكر ربه فَلبث فِي السجْن بضع سِنِين) وفيهَا (من بعد أَن نَزغ الشَّيْطَان بيني وَبَين إخوتي) وَفِي الْكَهْف (إِخْبَارًا عَن يُوشَع وَمَا أنسانيه إِلَّا الشَّيْطَان أَن أذكرهُ وَفِي الْحَج (وَمَا أرسلنَا من قبلك من رَسُول وَلَا نَبِي إِلَّا إِذا تمنى ألْقى الشَّيْطَان فِي أمْنِيته وَفِي الْقَصَص اخبارا عَن مُوسَى قَالَ (هَذَا من عمل الشَّيْطَان إِنَّه عَدو مضل مُبين وَفِي الانعام (وَكَذَلِكَ جعلنَا لكل نَبِي عدوا شياطين الْإِنْس وَالْجِنّ وَفِي ص (وَاذْكُر عَبدنَا أَيُّوب إِذْ نَادَى ربه أَنِّي مسني الشَّيْطَان بِنصب وَعَذَاب وَفِي الْبَقَرَة (فأزلهما الشَّيْطَان عَنْهَا فأخرجهما مِمَّا كَانَا فِيهِ وَفِي الاعراف (فوسوس لَهما الشَّيْطَان ليبدي لَهما مَا ووري عَنْهُمَا من سوآتهما وفيهَا (فدلاهما بغرور) وَفِي طه (فوسوس إِلَيْهِ الشَّيْطَان)
الْفَصْل الثَّامِن فِي حجج الْقَائِلين بِجَوَاز الْخَوْف من غير الله على الْأَنْبِيَاء
وَذَلِكَ فِي عشرَة مَوَاضِع فِي يُوسُف (إِنِّي ليحزنني أَن تذْهبُوا