وَقَالَ سعيد بن الْمسيب وَسليمَان بن يسَار وَغَيرهمَا هِيَ مَنْسُوخَة نسخهَا ﴿فَاقْتُلُوا الْمُشْركين حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ﴾
وَالْأمة مجمعة أَن الْغَزْو فِي الشَّهْر الْحَرَام وَغَيره حَلَال وَطَاعَة حَدثنَا عَليّ بن عَاصِم عَن يمَان عَن عَامر قَالَ لم ينْسَخ من الْمَائِدَة شَيْء قَالَ لَا
وَقد أَجمعت الْأمة الْيَوْم أَن قَوْله ﴿لَا تحلوا شَعَائِر الله وَلَا الشَّهْر الْحَرَام وَلَا الْهَدْي وَلَا القلائد وَلَا آمين الْبَيْت الْحَرَام﴾ على نسخهَا بقوله ﴿فَاقْتُلُوا الْمُشْركين حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ﴾
وَكَذَلِكَ قَوْله عز وَجل ﴿وَإِن تبدوا مَا فِي أَنفسكُم أَو تُخْفُوهُ يُحَاسِبكُمْ بِهِ الله﴾ الْآيَة فَكَانَ ابْن عمر