وَسُئِلَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَمَّا يجد العَبْد من الوسوسة مَعَ مَا يظهرون من الْكَرَاهَة لما يَجدونَ فَقَالَ ذَلِك صَرِيح الْإِيمَان
وَقَالَ تجَاوز الله لأمتي عَمَّا حدثت بِهِ نفوسها
وَكَذَلِكَ قَوْله تَعَالَى ﴿وَإِذا حضر الْقِسْمَة أولُوا الْقُرْبَى واليتامى وَالْمَسَاكِين فارزقوهم مِنْهُ﴾ فَرَأى بَعضهم أَنَّهَا ثَابِتَة فَرَأى أَن يعْطى من الْمِيرَاث الَّذين لَا يَرِثُونَ
وَحدثنَا شُرَيْح قَالَ حَدثنَا هشيم عَن أبي بشر عَن سعيد بن جُبَير فِي قَوْله ﴿وَإِذا حضر الْقِسْمَة﴾ هَذِه الْآيَة اخْتلف النَّاس فِيهَا
وَحدثنَا هشيم قَالَ حَدثنَا مَنْصُور عَن قَتَادَة عَن يحيى بن يعمر قَالَ ثَلَاث آيَات محكمات ضيعهن كثير من النَّاس مِنْهُنَّ هَذِه