وأوضح منه وأكثر تفصيلاً قول الراغب الأصفهاني (١) في مادة (( شَبَه )) من مفرداته :" الشِّبْه والشَّبَه والشَّبيه : حقيقتها في المماثلة من جهة الكيفية كاللون والطعم، وكالعدالة والظلم. والشُّبْهة : هو ألاّ يتميّز أحد الشيئين عن الآخر لما بينهما من التشابه عيناً كان أو معنى، قال: ؟ } - قرآن كريم ( - ( - - عليه السلام -- ﷺ - (( مقدمة ( - - - جل جلاله - - ( - (- رضي الله عنه -(- رضي الله عنه - - ( تم بحمد الله } ؟ [ البقرة : ٢٥ ] أي : يشبه بعضه بعضاً لوناً لا طعماً وحقيقةً، وقيل : متماثلاً في الكمال والجودة... وقوله : ؟ ( تمهيد - رضي الله عنهم - - - رضي الله عنه - - (- رضي الله عنه -( فهرس - ( بسم الله الرحمن الرحيم ( - ( - قرآن كريم ( - ( - ؟ [ البقرة : ١١٨ ] أي : في الغيّ والجهالة. قال : ؟ ( مقدمة ( - ( تم بحمد الله ( تمهيد (- رضي الله عنه - - - - عليه السلام -( ( تمهيد (- رضي الله عنهم - - - - (- رضي الله عنه - - - - صدق الله العظيم ( - - بسم الله الرحمن الرحيم ( - ( - (- رضي الله عنه - - ( - ( - - - ( - - رضي الله عنهم - - ( - - عليه السلام -- ﷺ - ( تمهيد (- رضي الله عنهم - - ( - (- رضي الله عنه -(- رضي الله عنه - - ( تم بحمد الله } ؟ [ آل عمران : ٧ ]، والمتشابه من القرآن : ما أشكل تفسيره لمشابهته بغيره ؛ إما من حيث اللفظ أو من حيث المعنى... وقوله : ؟ ( - - - - رضي الله عنه - - } - - رضي الله عنه - الله أكبر - صدق الله العظيم - - ( مقدمة - ﷺ - -