وَجعله دكاء على قِرَاءَة من مد وهمز وَكَذَلِكَ مَاء وغثاء وجفاء ونداء وَدُعَاء وَشبهه
واما الْمَكْسُورَة فنحو قَوْله من انباء الرُّسُل وبلقاء الله وَهَؤُلَاء وهأنتم اولاء وعَلى سَوَاء وَشبهه
واما المضمومة فنحو قَوْله فَمَا جَزَاء وَعَلَيْهِم السَّمَاء والانبياء والاخلاء وَمِنْه المَاء ورحماء واشداء وَيَا زَكَرِيَّاء على قِرَاءَة من مد وهمز وَسَوَاء محياهم وبلاء من ربكُم وَشبهه
وَلم تصور الْهمزَة الْمَفْتُوحَة الْفَا والمكسورة يَاء والمضمومة واوا فِي حَال تطرفها لِضعْفِهَا هُنَاكَ اعني فِي الطّرف من حَيْثُ كَانَ مَوضِع التَّغْيِير بالحذف