التبصرة والكافى والتذكرة والإرشاد والوجيز وبالإبدال فقط من المستنير وغاية أبى العلا إلا أنه قال فى الغاية وحكى وخلف قال كان يشم الياء فى الوقف فيما كان ياء فى المصحف وذلك أربعة مواضع من نبأى المرسلين وتلقائ نفسى وإيتائ ومن آنائ الليل. ويقف على نحو سنقرئك بالتسهيل فقط من الوجيز والإرشاد والمبهج والمستنير وبالوجهين من الكافى والمصباح. ويقف على نحو سئل بالتسهيل فقط من الوجيز والإرشاد والمستنير والمصباح وبالوجهين من الكافى. ويقف على نحو مستهزئون بالتسهيل فقط من الإرشاد والمستنير والمبهج وبالأوجه الثلاثة المأخوذة من المصباح وبالوجهين سوى الإبدال من الوجيزوكذا من التجريد لكن قال فيه والصحيح التسهيل فقط ويقف على نحو شيئا وكهيئة ويضئ وباسوء والموءودة بالنقل فقط من الإرشاد والمصباح وبالوجهين من المبهج والمستنير والوجيز وكذا من التجريد إذا كان قبل الواو والياء فتحة وإذا كان قبل الواو ضمة وقبل الياء كسرة فبالنقل فقط. وقال أبو العلا فى غايته ولحمزة فى القف على نحو يضئ ولتنوءوسيئت والسوءى الوجهان أحدهما تليين الهمزةمع الإشارة إليهاوالآخر الإدغام وفى الوقف على نحو قالوا آمنا وفى أنفسكم فيما كان فى كلمتين التسهيل بين بين فقط. ويقف على هزؤا وكفؤا بواو مفتوحة مع إسكان ما قبلها من التجريد والوجيز والإرشاد والمصباح وغاية أبى العلا والمبهج والتلخيص والمستنير ويقف على نحو من آمن والأرض وبأنهم وأؤنبيك وأبصارهم باتخفيف فقط من الإرشاد والمصباح وبالتحقيق من التلخيص وبالتحقيق فى نحو من أمن والوجهين فى نحو والأرض وبأنهم من الوجيز. وروى الشذائىعن حمزة نحو من آمن والذين آمنوا وبما أنزل بالتحقيق والمطوعى بالتخفيف من المبهج. وقال ابن مهران فى كتابه وقف حمزة المسمى توقف حمزة: ولإذا وقف حمزة لا يترك الهمزة إذا كانت فى أول الكلمة فى رواية خلاد وكذا فى رواية خلف إلا من طريق ابن مقسم فإنه ترك الهمزة فى أول