وأما الذين أجازوني فعالم كثير جداً من أهل غرناطة ومالقة وديار إفريقية وديار مصر والحجاز والعراق والشام.
وأما ما صنفته : فمن ذلك البحر المحيط في تفسير القرآن العظيم، إتحاف الأريب بما في القرآن من الغريب، كتاب الإسفار الملخَّص من كتاب الصفّار شرحاً لكتاب سيبويه (١)، كتاب التجريد لكتاب سيبويه (٢)، كتاب التذييل والتكميل في شرح التسهيل، كتاب التنخيل الملخّص من شرح التسهيل، كتاب التذكرة (٣)، كتاب المبدع في التصريف (٤)، كتاب الموفور (٥)، كتاب التقريب (٦)، كتاب التدريب (٧)، كتاب غاية الإحسان (٨)، كتاب النكت الحسان (٩)، كتاب الشذا في مسألة كذا، كتاب الفصل في أحكام الفصل، كتاب اللمحة، كتاب الشذرة، كتاب الارتضاء في الفرق بين الضاد والظاء، كتاب عقد اللآلي (١٠)، كتاب نكت الأمالي (١١)،
(٢) ذكر الفيرززبادي في البلغة أنه : التحرير لأحكام سيبويه.
(٣) في إشارة التعيين : التذكرة في النحو، وهو كتاب كبير. وهو مطبوع باسم تذكرة النحاة.
(٤) في إشارة التعيين : المبدع في اختصار الممتع، والممتع في التصريف لاين عصقور الأشبيلي. مطبوع.
(٥) في إشارة التعيين : الموفور من شرح ابن عصفور.
(٦) تقريب المقرب، والمقرب كتاب في النحو لابن عصفور. مطبوع.
(٧) التدرين في تمثيل التقريب. مطبوع
(٨) في إشارة التعيين : غاية الإحسان في علم اللسان.
(٩) في إشارة التعيين : النكت الحسان في شرح غاية الإحسان. مطبوع.
(١٠) في إشارة التعيين : عقد اللآلي في القراءات السبع العوالي، وذكر السيوطي في بغية الوعاة : أنها في القراءات على وزن الشاطبية وقافيتها. وقيل إنها أخصر وأكثر فوائد، ولكنها لم ترزق حظ الشاطبية من الذيوع والشروح.
(١١) في إشارة التعيين : الأمالي في شرح عقد اللآلي..