والتسكين، والاختلاس، وَالْبدل، والإدغام الْكَبِير، وإيثار الْوَصْل، وَنَحْو ذَلِك مِمَّا صحت بِهِ الرِّوَايَة، مَعَ إِقَامَة الْإِعْرَاب، ومراعاة تَقْوِيم اللَّفْظ، وتمكين الْحُرُوف. وَهُوَ عِنْدهم ضد التَّحْقِيق. وَيكون لتكثير الْحَسَنَات فِي الْقِرَاءَة.
وليحترز فِيهِ عَن عدم تَمْكِين الْمَدّ الطبيعي، وَعَن اختلاس الحركات الَّتِي لم يرد فِيهَا اختلاس، وَعَن ذهَاب صَوت الغنة، وَعَن التَّفْرِيط إِلَى غَايَة لَا تصح بهَا الْقِرَاءَة.
وَلَا يخرج بِهِ عَن أصل الترتيل.