وَأما السَّادِسَة، فَمن أَولهَا إِلَى قَوْله تَعَالَى: ﴿تلهى﴾.
وَأما السَّابِعَة، والتاسعة، والعاشرة، فَمن أولهنَّ إِلَى آخِرهنَّ.
وَأما الثَّامِنَة، فَمَا عدا: ﴿ضحاها﴾، و ﴿تَلَاهَا﴾، و ﴿طحاها﴾.
وَأما الْحَادِيَة عشرَة، فَمن قَوْله تَعَالَى: ﴿ليطْغى﴾ إِلَى قَوْله تَعَالَى: ﴿يرى﴾.
وَفِيمَا اسْتثْنِي من السورتين المذكورتين: الْفَتْح، أَيْضا.
وَجَمِيع (التَّوْرَاة) بَين بَين.