بَدَأْتُ بِحَمْدِ اللَّهِ دَوْماً مَعَ الشُّكْرِ
وَصَلَّيْتُ تَعْظِيماً وَسَلَّمْتُ دَائِماً
وبَعْدُ، فَهَذا مَا رَواهُ أَئِمَّةٌ
وَيُسْنَدُ عَنْ عَمْرٍو، عَلَى حَفْصهِمْ تَلا
فَفِي الْبَدْءِ بِالأَجْزاءِ: لَيْس مُخَيَّراً
وَقَدْ مَنَعُوا التَّكْبِيرَ إِلاَّ لِخَتْمِهِ
ومُتَّصِلاً وَسِّطْ، وَما انْفَصَلَ اقْصُرَنْ
و(َضَعْفٍ) بِفَتْحِ الضَّادِ فِي الرُّومِ كُلِّهِ
وَبِالسِّينِ لا بِالصَّادِ قُلْ: (أَمْ هُمُ الْمُصَيْـ
كَذَا (يَبْصُطُ) الأُولَى، وَ(فِي الْخَلْقِ بَصْطَةً)
ومُسْتَفْهِماً فِي: (الآنَ) وَ(الذَّكَرَيْنِ) مَعْ
وَأَشْمِمْ بِـ: (تَأْمَنَّا)، وَ(يَلْهَثْ) فَأدْغِمَنْ
وَ(بَلْ رَانَ)، (مَنْ رَاقٍ)، وَ(مَرْقَدِنا) كَذَا
وَوَسِّطْ لَدَى (عَيْنٍ) بشُورَى وَمَرْيَمٍ
وَ(آتَانِيَ اللَّهُ) احْذِفِ الْيَاءَ وَاقِفاً
وَتَمَّ بِفَضْلِ اللَّهِ نَظْمِي وَإِنَّنِي
وَأُثْنِي عَلَيْهِ صَاحِبِ الْمَنِّ والْبِرِّ
عَلَى الْمُصْطَفَى وَالآلِ مَعْ صَحْبِهِ الْغُرِّ
عَنِ الْفِيلِ فِي الْمِصْباحِ مِنْ طُرُقِ النَّشْرِ
عَلَى عَاصِمٍ وَهْوَ الْمُكَنَّى أَبَا بَكْرِ
لِبَسْمَلَةٍ؛ بَلْ لِلتَّبَرُّكِ مُسْتَقْرِي
وَلا سَكْتَ قَبْلَ الْهَمْزِ مِنْ طُرُقِ الْقَصْرِ
كَذَا الْمَدُّ لِلتَّعْظِيمِ قَدْ جَاءَ بِالْقَصْرِ
وَلا غُنَّةٌ فِي اللاَّم وَالرَّاءِ قَدْ تَسْرِي
ـطِرُونَ)، وَقُلْ صَاداً لَدَى فَرْدِهِ النُّكْرِ
وَفَخِّمْ بِـ: (فِرْقٍ) وَهْوَ فِي آيَةِ الْبَحْرِ
(ءَأَللَّهُ) أَبْدِلْها مَعَ الْمَدِّ ذِي الْوَفْرِ
مَعَ (ارْكَبْ) وَ(نَخْلُقكُّمْ) أَتِمَّ وَلا تَزْرِ
(لَهُ عِوَجاً) بالسَّكْتِ فِي الأَرْبَعِ الْغُرِّ
وَ(يَاسِينَ) مَعْ (نُونٍ) فَأَظْهِرْ بِلا عُسْرِ
كَذَا الأَلْفَ احْذِفْ مِنْ: (سَلاسِلَ) بِالدَّهْرِ
حَمِدتُّ إِلَهِي أَنْ تَكَمَّلَ بِالْيُسْرِ
- - - - -
المراجع


الصفحة التالية
Icon