الدُّنْيَا [و] (لمن نُرِيد ثمَّ) لَا غير، وَفِي الظَّاء فِي قَوْله تَعَالَى: (يُرِيد ظلما) فِي آل عمرَان وغافر، و (من بعد ظلمه) فِي الْمَائِدَة لَا غير، وَفِي الزَّاي فِي قَوْله تَعَالَى: (تُرِيدُ زِينَة، ويكاد زيتها يضىء) لَا غير، وَفِي السِّين فِي قَوْله تَعَالَى: (فِي الأصفاد سرابيلهم من)، (ويكاد سنا برقه) [وَكيد سَاحر] ) لَا غير، وَفِي الصَّاد فِي قَوْله تَعَالَى: (فِي المهد صَبيا، وَمن بعد صَلَاة الْعشَاء) لَا غير، وَفِي الضَّاد [فِي قَوْله تَعَالَى] (من بعد ضراء) فِي يُونُس [وَفِي] فصلت، و (من بعد ضعف قُوَّة فِي الرّوم لَا غير، وَفِي الْجِيم فِي قَوْله تَعَالَى: (دَاوُد جالوت، وَدَار الْخلد جَزَاء) لَا غير. قَالَ أَبُو عَمْرو: وَكَانَ ابْن مُجَاهِد لَا يرى الْإِدْغَام فِي الْحَرْف الثَّانِي