وَأما قَوْله تَعَالَى: (فَآت ذَا القربي حَقه) فَابْن مُجَاهِد يرى الْإِظْهَار فِيهِ وقرأته بِالْوَجْهَيْنِ وَفِي التَّاء [نَحْو] قَوْله [تَعَالَى] :[بِالْبَيِّنَاتِ ثمَّ، والنبوة ثمَّ، وَالْمَوْت ثمَّ] وَشبهه.
وَأما قَوْله تَعَالَى: ﴿وَآتوا الزَّكَاة ثمَّ، وحملوا التَّوْرَاة ثمَّ﴾ فَابْن مُجَاهِد [لَا] يرى إدغامه [لخفة الفتحة] وقرأته بِالْوَجْهَيْنِ.
وَفِي الظَّاء [فِي] قَوْله تَعَالَى: (الْمَلَائِكَة ظالمي أنفسهم) فِي النِّسَاء والنحل لَا غير وَفِي الضَّاد فِي قَوْله تَعَالَى: (وَالْعَادِيات ضَبْحًا) لَا غير وَفِي الشين فِي قَوْله تَعَالَى (١٤ - إِن زَلْزَلَة السَّاعَة شىء عَظِيم) وَفِي قَوْله تَعَالَى: (بأَرْبعَة شُهَدَاء) فِي