و [كَذَلِك] (الدُّنْيَا والعليا والحوايا وَالضُّحَى وَضُحَاهَا والربا وإنني هَدَانِي) وآتاني فِي هود (وَلَو أَن اللَّهِ هَدَانِي وَمِنْهُم تقاة ومزجاة وأوكلاهما وإناه) وتابعهما هِشَام على الإمالة فِي (إناه) فَقَط.
قلت: [وَاتفقَ الْكسَائي أَيْضا مَعَ خلف] على إمالة الرُّؤْيَا بِالْألف وَاللَّام / وَالله الْمُوفق. وَفتح الْبَاقُونَ جَمِيع ذَلِك وَقد تقدم مَذْهَب أبي عَمْرو فِي فعلى وَمذهب ورش فِي ذَوَات الْيَاء. وَالله أعلم.