وبرءوسكم ولرقيك) وَشبهه وأمال / أَيْضا فَتحه الرَّاء فِي سُورَة والمرسلات (بشرر) من أجل جرة الرَّاء الثَّانِيَة بعْدهَا وأخلص فتحهَا فِي قَوْله: ﴿أولى الضَّرَر﴾ فِي النِّسَاء لأجل الضَّاد قبلهَا وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بإخلاص الْفَتْح للراء فِي جَمِيع مَا تقدم وَالله أعلم.