(وَلَكِنِّي أَرَاكُم) وفيهَا و (فطرني أَفلا) و (إِنِّي أَرَاكُم) وَفِي النَّمْل والأحقاف (أوزعني أَن) وَفِي الزخرف (من تحتي أَفلا) وروى أَبُو ربيعَة عَن قنبل [وَعَن البزي] فِي الْقَصَص (عِنْدِي أَو لم) بالإسكان وَالْفَتْح عَن قنبل والإسكان عَن البزي [هُوَ الَّذِي من] طَرِيق الْكتاب، وَتفرد [أَبُو جَعْفَر وَنَافِع] بِفَتْح ياءين: فِي يُوسُف (قل هَذِه سبيلي أَدْعُو) وَفِي النَّمْل ﴿لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ﴾ وروى ورش عَنهُ (أوزعني) فِي السورتين بِالْفَتْح وروى قالون عَنهُ الحرفين بالإسكان وَنقض أَبُو عَمْرو أَصله فِي تِسْعَة مَوَاضِع فسكن الْيَاء فِيهَا: فِي هود ﴿فطرني أَفلا﴾ وَفِي يُوسُف ﴿ليحزنني أَن﴾ و ﴿سبيلي أَدْعُو﴾ وَفِي طه ﴿لم حشرتني أعمى﴾ وَفِي النَّمْل ﴿أوزعني أَن﴾ و ﴿لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ﴾ وَفِي الزمر ﴿تأمروني / أعبد﴾ وَفِي الْأَحْقَاف: ﴿أوزعني أَن﴾ و ﴿أتعدانني أَن﴾ وَفتح ابْن عَامر فِي روايتيه ثَمَانِي ياءات (لعَلي) حَيْثُ وَقعت، وَفِي التَّوْبَة (معي


الصفحة التالية
Icon