الْكسَائي وَأَبُو جَعْفَر ورويس: (أَلا يَا اسجدوا) بتَخْفِيف اللَّام ويقفون (ألايا) ويبتدءون (اسجدوا) على الْأَمر أَي أَلا يَا أَيهَا النَّاس اسجدوا وَالْبَاقُونَ يشددون اللَّام لاندغام النُّون فيهمَا ويقفون على الْكَلِمَة بأسرها.
حَفْص وَالْكسَائِيّ: (مَا تخفون وَمَا تعلنون) بِالتَّاءِ فيهمَا، وَالْبَاقُونَ بِالْيَاءِ.
عَاصِم [وَأَبُو عَمْرو وَحَمْزَة وَأَبُو جَعْفَر] (فألقه إِلَيْهِم) بِإِسْكَان الْهَاء، وقالون وَيَعْقُوب يختلسان [فِي الْوَصْل كسرتها]. وَالْبَاقُونَ يشبعونها فِيهِ. (أَنا آتِيك بِهِ) قد ذكر فِي الإمالة.