٣٩٥... ولى رسول الله - ﷺ - عتاب بن أسيد والياً على مكة بعد أن فتحها وعّين رسول باذان بن ساسان والياً على اليمن... الأحكام السلطانية لأبي يعلى الفراء
٣٩٦... عين رسول الله - ﷺ - علياً قاضياً على اليمن وعين معاذ بن جبل على مخلاف باليمن... الأحكام السلطانية لأبي يعلى الفراء
٣٩٦... عين رسول الله كتاباً لإدارة المصالح كانوا بمثابة مدراء الدوائر في العصر الحالي... الأحكام السلطانية لأبي يعلى الفراء
٣٩٦... فقد عين معيقيب بن أبي فاطمة كاتباً على الغنائم، وعيّن حذيفة بن اليمان لخرص ثمار الحجاز، ومنهم للخراج والعشور والزكاة والرسائل وغيرها... الأحكام السلطانية لأبي يعلى الفراء
٣٩٦... كان - ﷺ - الأمير الفعلي للجيش فهو الذي يباشر إدراك الغزوات، وهو الذي عيّن قادة السرايا. وهو الذي قاد المعارك في بدر وأحد وفتح مكة وغيرها وعيّن عبد الله بن جحش ليكون بمثابة قائد الاستخبارات العسكرية في العصر الراهن... السيرة النبوية لابن هشام
٣٩٦... كان - ﷺ - يستشير صحابته كلما حزبه أمر منها ما كان يوم بدر ويوم أحد، ويوم الخندق وفي حديث الإفك، وكان من يستشيرهم من نقباء القوم وأشهرهم: أبو بكر، وعمر، وحمزة، وعلي، وابن مسعود، وسلمان، وعمار، وحذيفة، وأبو ذر، والمقداد، وبلال، فكان - ﷺ - يكثر من استشارتهم... السيرة النبوية لابن هشام
٣٩٨... إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر... رواه الترمذي وقال حسن غريب وفي الباب عن أبي أمامة
٣٩٨... إلا أن تروا كفراً بواحاً لكم فيه من الله برهان... رواه مسلم في كتاب الإمارة
٣٩٨... تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها ثم تكون ملكاً عاضاً فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها ثم تكون ملكاً جبرياً فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة.... رواه أحمد في مسنده ٤/٢٧٣