عن عائشة- رضي الله عنه - قالت : كان النبي - ﷺ -لا ينام حتى يقرأ بني إسرائيل، والزمر
رواه الترمذي وحسنه ابن حجر العسقلاني في نتائج الأفكار ٣/٦٥ وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة ٦٤١ وصحيح الترمذي٢٩٢٠ والوادعي في الصحيح المسند ١٦٣٨
وصيغة (كان لا ينام حتى يقرأ) تفيد المداومة والاستمرار، ويجمع بين هذا الحديث وحديث ( كان لا ينام حتى يقرأ السجدة وتبارك ) أنه كان يفعل هذا تارة وذاك تارة وكل راوٍ نقل ما سمع.
سورة الإنسان
سنية قراءتها في صلاة الفجر من يوم الجمعة
عن أبي هريرة- رضي الله عنه - قال : كان النبي- ﷺ - يقرأ في الجمعة، في صلاة الفجر :
﴿ ألم تنزيل ﴾ السجدة و ﴿ هل أتى على الإنسان ﴾ متفق عليه رواه البخاري في صحيحه ٨٩١ ومسلم ٨٧٩
سورة يس
عن معقل بن يسار- رضي الله عنه - قال رسول الله - ﷺ -( اقرؤوا يس على موتاكم ) أي على المحتضرين كما قال ابن حبان في صحيحه ٧/٢٦٩ : أراد به من حضرته المنية لا أن الميت يُقرأ عليه. ورجح هذا المعنى ابن القيم في كتاب الروح
رواه أبو داود وابن ماجه وصححه ابن حبان (٣٠٠٢) وصححه الحاكم في المستدرك ١/٥٦٥ وحسنه السيوطي في الجامع الصغير لكن ضعفه الدارقطني وابن القطان في الوهم والإيهام ٥/٤٩ وقال الدارقطني : لا يصح في هذا الباب حديث. (تلخيص الحبير ٢/١٠٤) وضعفه النووي في الأذكار ١٩٢ والذهبي في ميزان الاعتدال ٤/٥٥٠ والألباني في السلسلة الضعيفة٥٨٦١ وضعيف أبي داود ٣١٢١ وضعيف ابن ماجه ٢٧٣ وضعيف الجامع ٥٧٨٥ وابن باز في مجموع الفتاوى ١٣/٩٣ وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في الاختيارات ٩١ "والقراءة على الميت بعد موته بدعة بخلاف القراءة على المحتضر فإنها تستحب بـ (يس)" وهذا مبني على ثبوت الحديث.
سورة العصر
نتائج البحث
