رواه ابن حبان في صحيحه (٧٧٤) والحاكم ١/٥٦٠ وقال: صحيح على شرط مسلم والمنذري وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب ١٤٥٤ والسلسلة الصحيحة ١٤٩٩
وجوب وفضل قراءتها في كل صلاة
عن عبادة بن الصامت- رضي الله عنه - قال قال رسول الله - ﷺ - ( لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب )
متفق عليه رواه البخاري ٧٥٦ ومسلم ٣٩٤
عن أبي هريرة- رضي الله عنه -قال قال رسول الله - ﷺ - ( من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم القرآن فهي خداج ثلاثا، غير تمام ). فقيل لأبي هريرة : إنا نكون وراء الأمام. فقال : اقرأ بها في نفسك، فإني سمعت رسول الله ﷺ يقول : قال الله تعالى : قسمت الصلاة بين وبين عبدي نصفين. ولعبدي ما سأل. فإذا قال العبد : الحمد لله رب العالمين، قال الله تعالى : حمدني عبدي. وإذا قال : الرحمن الرحيم. قال الله تعالى : أثنى علي عبدي. وإذا قال مالك يوم الدين. قال : مجدني عبدي ( وقال مرة : فوض إلي عبدي ) فإذا قال : إياك نعبد وإياك نستعين. قال : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل. فإذا قال : اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين. قال : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل.
رواه مسلم في صحيحه ٣٩٥وأبو داود ٨٢١ والترمذي ٢٩٥٣ وغيرهم
قراءة الفاتحة في الرُقية يشفي بإذن الله من الأمراض