ـ ما بيّض له المصنف، وأضافه نقلا عن ( البيان في إعراب القرآن ) لابن جماعة، فهو يقول : و تقدّم في البيان، ومثال ذلك :
... فوم : بيّض له المصنف، وتقدّم في البيان حنطتها، أو خبزها، أو ثومها.
ـ ما بيّض له المصنف، وأضافه نقلا عن كتاب ( وجوه القرآن ) لإسماعيل النيسابوري، وهي المرة الوحيدة التي نقل فيها عن هذا الكتاب، وهي :
... ناس : بيّض له المصنف، قلت : إنْ كان مراده البشر فقد قال إسماعيل النيسابوري في وجوه القرآن : إنّ الناس جاء في القرآن على خمسة عشر وجها : رسول الله ﷺ، والرسل، وجميع المؤمنين، ومؤمني أهل الكتاب، وبنو إسرائيل، وأهل مصر، وأهل مكة، وجميع ولد آدم، ومن كان على عهد آدم وإبراهيم عليه السلام، واليهود، ومشركو العرب.
ـ ما بيض له المصنف، وأضافه نقلا عن غير معروفين، وهي المرة الوحيدة التي نقل فيها وقال : وقال غيره، وهي :
... لجأ :[ ملجأ ] بيّض له المصنف، وقال غيره : ملجأ يُتحصّن فيه.
ـ ما زاد فيه على شرح ابي حيان، ومثال ذلك :
حرم :[ والمحروم ] المحارف. قلت : يعني الذي انحرف عنه الرزق.
حفف :[ حففناهما ] أطفناهما، قلت : أي بجوانبهما.
خلد :[ أخلد ] اطمأنّ، [ مخلَّدون ] مُبْقَوْن دائما، وقيل في آذانهم الخَلَدة. قلت : الخلدة : القرط.
ـ ما أغفله أبو حيان ولم يذكره، وزاده الشيخ قاسم الحنفي، ومثال ذلك :
قلت : ضبح :[ ضبحا ] خيول الغزاة تعدو فتضبح، أي تحمحم، وقيل : هو عدو فوق التقريب، وقيل الضبح الضّبع، وهو أن يمد ضبعيه حتى لا يجد مزيدا.
قلت : طمن: [ فإذا اطمأننتم ] أي صرتم في الأهل والدور، [ يمشون مطمئنين ] أي ساكنين في الأرض.
... قلت : عذب :[ هذا عذب ] أي طيّب شديد العذوبة.
ـ ما ذكره أبو حيان، ونسب الشيخ قاسم القراءة فيه لأصحابها، ومثال ذلك :