أكالون للسحت... (١)...... : أي الحرام المستأصل ٠
النبيون الذين أسلموا... : أي انقادوا لحكم الله ٠
والأحبار......... : العلماء ٠
بما استحفظوا... : أي طلب منهم أن يحفظوها، ويراعوا حقها، فلا يضيعوها ٠
ومهيمنا............ : أي شاهدا، وقيل : أي أمينا ٠
شرعة............ : أي شريعة، وهي الأحكام والحدود واللوازم ٠
ومنهاجا......... :/ أي طريقا واضحا ٠...... ١٢ب
أن تصيبنا دائرة...... : أي دولة، من قوم إلى قوم ٠
حزب الله......... : أي جنده، وقيل : أنصاره ٠
هل تنقمون منا...... : أي تغيبون، وقيل : تنكرون ٠
مثوبة............ : أي جزاء ٠
مغلولة............ : أي محبوسة عن العطاء ٠
أمة مقتصدة......... : أي عادلة ٠
فلا تأس............ : أي فلا تحزن ٠
كانا يأكلان الطعام...... : كناية عما يكون بعده من قضاء الحاجة ٠
قسيسين......... : أي عابدين ٠
ورهبانا............ : أي خائفين ٠
تفيض............ : أي تسيل ٠
أو كسوتهم......... : أي لباسهم، هي مصدر ٠
رجس............ : أي بخس ٠
وللسيارة......... : أي للغير ٠
ما جعل الله من بحيرة...... : أي ما شرع من ناقة تشق أذنها، وكانت إذا ولدت
خمسة (٢) أبطن، وقيل : سبعة أبطن، وكان آخرها ذكرا، يجزوا أذنها فلا تركب، ولا تحلب، ولا تمنع عن ماء، ولا مرعى، وقيل : إن كان ولدها الخامس ذكرا ذبحوه للآلهة، فأكله الرجال والنساء، وإن كانت أنثى شقّوا أذنها، فلا يُجزّ وبرها، ويحلب لبنها للرجال دون النساء، وإذا ماتت اشترك فيها الرجال والنساء٠
ولا سائبة... : السائبة المخلاة، تذهب حيث شاءت، وكان الرجل إذا قدم من سفر أو تبرأ من مرض، قال : ناقتي سائبة، فكانت كالبحيرة ٠

(١) قرأ ابن كثير وأبو عمرو والكسائى للسحت مثقلة مضمومة الحاء وقرأ نافع وعاصم وابن عامر وحمزة للسحت خفيفة ساكنة الحاء وروى عباس بن الفضل عن خارجة عن نافع للسحت بفتح السين وجزم الحاء. ابن مجاهد.
(٢) في الأصل المخطوط : خمس ٠


الصفحة التالية
Icon