" إن باهلتموه اضطرم عليكم الوادي ناراً فامتنعوا ". ﴿قل يآ أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سوآء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئاً ولا يتخذ بعضنا بعضاً أرباباً من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون (٦٤) ﴾
٦٤ - ﴿تَعَالَوْاْ﴾ خطاب لنصارى نجران، أو ليهود المدينة، ﴿أرْبَابًا﴾ هو سجود بعضهم لبعض، أو طاعة الأتباع للرؤساء. {يآ أهل الكتاب لم تحآجون في إبراهيم ومآ أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده أفلا تعقلون (٦٥) هآأنتم هؤلآء حاججتم فيما لكم به علم فلم تحآجون فيما


الصفحة التالية
Icon