أو المؤمن والكافر...
١٠٠ - ﴿وَلَوْ أعْجَبَكَ﴾ الحلال والجيد مع القلّة خير من الحرام والرديء مع الكثرة قيل لما هم المسلمون بأخذ حجاج اليمامة نزلت. ﴿يآ أيها الذين ءامنوا لا تسئلوا عن أشيآء إن تبد لكم تسؤكم وإن تسئلوا عنها حين ينزل القرءان تبد لكم عفا الله عنها والله غفور حليم (١٠١) قد سألها قوم من قبلكم ثم أصبحوا بها كافرين (١٠٢) ﴾
١٠١ - ﴿لا تسألوا عن أشياء﴾ لما أحفوا الرسول ﷺ بالمسألة صعد المنبر يوماً فقال: لا تسألوني عن شيء إلا بيّنته فلف كل أنسان منهم ثوبه في رأسه يبكي، فقال رجل كان يدعى إذا لاحى لغير أبيه: يا رسول الله من أبي قال: أبوك حذافة فأنزل الله ﴿لا تسألوا﴾، أو لما قال: كتب الله


الصفحة التالية
Icon