العبادة، أو جعل ابن آدم وزوجته لله شركاء من الأصنام فيما آتاهما، قاله الحسن. {أيشركون ما لا يخلق شيئاً وهم يخلقون (١٩١) ولا يستطيعون لهم نصراً ولآ أنفسهم ينصرون (١٩٢) وإن تدعوهم إلى الهدى لا يتبعوكم سوآء عليكم أدعوتموهم أم أنتم صامتون (١٩٣) إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم