﴿خَبَتْ﴾ سكن لهبها ﴿زِدْنَاهُمْ سَعِيراً﴾ التهاباً ولا يخف عذابهم إذا خبت. ﴿قل لّو أنتم تملكون خزآئن رحمة ربى إذا لأمستكم خشية الإنفاق وكان الإنسان قتوراً﴾
١٠٠ - ﴿لَّوْ أَنتُمْ تَمْلِكُونَ﴾ عام عند الجمهور، أو خاص بالمشركين ﴿لأَمْسَكْتُمْ﴾ خوف الفقر ﴿قَتُوراً﴾ مقتراً، أو بخيلاً " ع ". ﴿ولقد ءايتنا موسى تسع ءايات بينات فسئل بنى إسرآئيل إذ جآءهم فقال له فرعون إنى لأظنّك يا موسى مسحوراً قال لقد علمت مآ أنزل هؤلاء إلا رب السماوات والأرض بصآئر وإنى لأظنك يا فرعون مثبوراً فأراد أن يستفزّهم من الأرض فأغرقناه ومن معه جميعاً وقلنا من بعده لبنى إسرئيل اسكنوا الأرض فإذا جآء وعد الأخرة جئنا بكم لفيفاً ١٠٤﴾
١٠١ - ﴿تسع آيات﴾ يده وعصاه ولسانه والبحر والطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم " ع "، أو نحو من ذلك إلا آيتين [بدل] منها الطمسة والحجر، أو نحو من ذلك وزيادة السنين [ونقص من] الثمرات أو سأل الرسول [صلى الله عليه وسلم] عنها قوم من اليهود فقال: لا تشركوا بالله شيئاً ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا تسحروا ولا تأكلوا الربا ولا تمشوا ببريء إلى ذي سلطان ليقتله ولا تقذفوا محصنة، ولا تفروا من الزحف، وأنتم