أسمه الاسكندروني أو هو الإسكندر الذي بنى الإسكندرية.
٨٤ - ﴿مِن كُلِّ شَىْءٍ سَبَباً﴾ علماً يتسبب به إلى إرادته، أو ما يستعين به على لقاء الملوك وقتل الأعداء وفتح البلاد.
٨٥ - ﴿فَأَتْبَعَ سَبَباً﴾ منازل الأرض ومعالمها، أو طرقاً بين المشرق والمغرب، أو قفا الأثر، أو طريقاً إلى ما أريد منه.
٨٦ - ﴿حَمِئَةٍ﴾ ذات حمأة، أو طينة سوداء ﴿حامية﴾ حارة فكانت حارة ذات حمأة، وجدها تغرب في نفس العين، أو وراءها كأنها تغرب فيها ﴿وإما أَن تُعَذِّبَ﴾ خُيِّر بين عقابهم والعفو عنهم، أو تعذبهم بالقتل لشركهم، أو تتخذ فيهم حسناً بإمساكهم بعد الأسر لتعلمهم الهدى وتنقذهم من العمى، قيل لم يُسلم منهم إلا رجل واحد. ﴿ثم أتبع سببا حتى إذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا كذلك وقد أحطنا بما لديه خبرا﴾
٨٩ - ﴿أتَّبِعُ﴾ و ﴿اتَّبع﴾ واحد، أو بالقطع إذا لحق وبالوصل إذا كان على الأثر وإن لم يلحق.
٩٠ - ﴿مَطْلِعَ﴾ ومَطْلَع واحد، أو بالفتح الطلوع وبالكسر موضع الطلوع