يعقوب لأنه دعا بالولد فزاده الله - تعالى - ولد الولد " ع " أو النافلة إسحاق ويعقوب لأنهما زيادة على ما تقدم من الإنعام عليه.
٧٤ - ﴿ولوطا آتيناه حُكْماً﴾ نبوة أو قضاء بين الناس " ع " ﴿وَعِلْماً﴾ فقهاً ﴿الْخَبَآئِثَ﴾ اللواط، أو الضراط والقرية: سدوم. ﴿ونوحاً إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم ونصرناه من القوم الذين كذبوا بئاياتنا إنهم كانوا قوم سوء فأغرقناهم أجمعين﴾
٧٦ - (نَادَى} دعانا على قومه من قبل إبراهيم ﴿الكرب العظيم﴾ / [١١٣ / ب] الغرق بالطوفان. ﴿وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين ففهمناها سليمان وكلاً ءاتينا حكماً وعلما وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين وعلمناه صنعة لبوسٍ لكم لتحصنكم من بأسكم فهل أنتم شاكرون ولسليمان الريح عاصفة تجري بأمرة إلى الأرض التي باركنا فيها وكنا بكل شيء عالمين ومن الشياطين من يغوصون له ويعملون عملاً دون ذالك وكنا لهم حافظين﴾


الصفحة التالية
Icon