قال قيس:

(وأشهد عند الله أني أحبها فهذا لها عندي فما عندها ليا)
أو هو شهادة فلا يلاعن الكافر والرقيق.
٨ - ﴿ويدرأ﴾ يدفع ﴿الْعَذَابَ﴾ الحد، أو الحبس، وإذا تم اللعان وقعت الفرقة بلعان الزوج، أو بلعانهما، أو بلعانهما وتفريق الحاكم، أو بطلاق يوقعه الزوج. ثم تحرم أبداً، فإن أكذب نفسه ففي حِلَّها مذهبان
١٠ - ﴿فَضْلُ اللَّهِ﴾ الإسلام ﴿وَرَحْمَتُهُ﴾ القرآن، أو فضله: منته، ورحمته: نعمته تقديره ورحمته بإمهالكم حتى تتوبوا لهلكتم، أو لولا فضله ورحمته لنال الكاذب منكم عذابٌ عظيم. ﴿إن الذين جاءوا بالإفك عصبةٌ منكم لا تحسبوه شراً لكم بل هو خيرٌ لكم لكل امرئٍ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم﴾
١١ - ﴿الذين جاءوا بِالإِفْكِ﴾ : عبد الله بن أُبي، ومسطح بن أثاثة،


الصفحة التالية
Icon