إليه ليستوفيه له فنزلت ﴿وَإِذَا دُعُواْ﴾
٤٩ - ﴿مُذْعِنِينَ﴾ طائعين، أو خاضعين، أو مسرعين، أو مقرين.
٥٠ - ﴿مرض﴾ شرك، أو نفاق. ﴿وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن أمرتهم ليخرجن قل لا تقسموا طاعة معروفة إن الله خبير بما تعملون قل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن تولوا فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم وإن تطيعوه تهتدوا وما على الرسول إلا البلاغ المبين﴾
٥٤ - ﴿مَا حُمِّلَ﴾ من إبلاغكم ﴿مَّا حُمِّلْتُمْ﴾ من طاعته ﴿تَهْتَدُواْ﴾ إلى الحق ﴿البلاغ﴾ بالقول للطائع وبالسيف للعاصي. {وعد الله الذين ءامنوا منكم وعملوا الصّالحات ليستخلفنّهم فى الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكننّ لهم دينهم الذى ارتضى لهم وليبدّلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدوننى لا يشركون بى شيئاً ومن كفر بعد ذلك فأولائك هم الفاسقون وأقيموا الصّلاة وءاتوا الزّكاة أطيعوا الرّسول لعلّكم ترحمون لا تحسبن الّذين كفروا معجزين فى الأرض ومأواهم النّار ولبئس المصير ٥٧
٥٥ - ﴿الأَرْضِ﴾ بلاد العرب والعجم، أو أرض مكة؛ لأن المهاجرين سألوا الله - تعالى - ذلك ﴿الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ﴾ بنو إسرائيل في أرض الشام، أو