عليه الأمر ويستقر. ﴿والذين لا يدعون مع الله إلهاً ءاخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق اثاماً يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً إلا من تاب وءامن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدّل الله سيئاتهم حسناتٍ وكان الله غفوراً رحيماً ومن تاب وعمل صالحاً فإنّه يتوب إلى الله متاباً ٧١﴾
٦٨ - ﴿إِلا بالْحَقِّ﴾ كفر بعد الإيمان، أو زنا بعد إحصان، أو قتل / نفس بغير نفس. / [١٢٧ / أ] ﴿أَثَاماً﴾ عقوبة، أو جزاء، أو اسم وادٍ في جهنم.
٦٩ - ﴿يُضَاعَفْ﴾ عذاب الدنيا وعذاب الآخرة، أو يجمع له بين عقوبات الكبائرالتي فعلها، أو استدامة العذاب بالخلود.
٧٠ - ﴿من تاب﴾ من الزنا ﴿وآمن﴾ من الشرك وعمل صالحاً بعد السيئات ﴿حَسَنَاتٍ﴾ يبدلون في الدنيا بالشرك إيماناً وبالزنا إحصاناً، وذكر الله تعالى بعد نسيانه وطاعته بعد عصيانه، أو في الآخرة من غلبت سيئاتُه