له جنايته عليه التي تسقط بعفوه.
٨٩ - ﴿سَلِيمٍ﴾ من الشك، أو الشرك " ح " أو المعاصي، أو مخلص، أوناصح لله تعالى في خلقه. ﴿وأزلفت الجنة للمتقين وبرزت الجحيم للغاوين وقيل لهم أين ما كنتم تعبدون ٩٢ من دون الله هل ينصرونكم أو ينتصرون فكبكبوا فيهاهم والغاون وجنود إبليس أجمعون ٩٥ قالوا وهم فيها يختصمون تالله إن كنا لفي ضلالٍ مبين إذ نسويكم برب العالمين وما أضلنا إلا المجرمون فما لنا من شافعين ولا صديق حميم فلو أن لنا كرةً فنكون من المؤمنين إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين وإنّ ربّك لهو العزيز الرحيم﴾
٩٤ - ﴿فَكُبْكِبُواْ﴾ جمعوا في النار، أو طرحوا فيها على وجوههم، أو نكسوا فيها على رؤوسهم، أو قلب بعضهم على بعض. ﴿هُمْ﴾ يعني الآلهه. ﴿والغاوون﴾ المشركون، أو الشياطين.
٩٥ - ﴿وَجُنُودُ إِبْلِيسَ﴾ أعوانه من الجن أو أتباعه من الإنس.
١٠٠ - ﴿شَافِعِينَ﴾ من الملائكة، أو الناس.
١٠١ - ﴿حَمِيمٍ﴾ شفيق، أو قريب نسيب، حُم الشيء قرب والحمى


الصفحة التالية
Icon