لتقريبها من الأجل قال الشاعر:
(لعل لبنى اليوم حُم لقاؤها | ببعض بلاد إنَّ ما حُم واقع) |
١١١ - ﴿الأرذلون﴾ الذين يسألون ولا يقنعون، أو المتكبرون، أو السفلة، أو الحاكة، أو الأساكفة. {قالوا لئن لم تنته يا نوح لتكونن من المرجومين قال ربّ إن قومي كذّبون فافتح بيني وبينهم فتحاً ونجني ومن معي من المؤمنين فأنجيناه ومن معه في الفلك المشحون ثم أغرقنا بعد الباقين إن في ذلك لأيةٌ وما كان أكثرهم مؤمنين وإن ربّك لهو