(والموت أكبر حادث... مما يمر على الجبلة)
﴿قالوا إنما أنت من المسحرين وما أنت إلا بشر مثلنا وإن نظنك لمن الكاذبين فأسقط علينا كسفا من السماء إن كنت من الصادقين قال ربي أعلم بما تعملون فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم﴾
١٨٧ - ﴿كسفا﴾ جانباً، أو قطعاً، أوعذاباً. ﴿وإنه لتنزيل رب العالمين نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين بلسان عربي مبين﴾
١٩٣ - ﴿الرُّوحُ الأَمِينُ﴾ جبريل عليه السلام.
١٩٥ - ﴿عَرَبِىٍّ مُّبِينٍ﴾ لسان جُرْهم، أو قريش. ﴿وَإِنَّهُ لفى زبر الأولين أو لم يكن لهم ءايةً أن يعلمه علموا بني إسرائيل ولو نزلناه على بعض الأعجمين فقرأه عليهم ما كانوا به مؤمنين﴾
١٩٦ - ﴿وإنه﴾ ذكر القرآن، أو ذكر محمد [صلى الله عليه وسلم] وصفته، أو ذكر دينه وصفة أمته. ﴿لَفِى زُبُرِ الأَوَّلِينَ﴾ التوراة والإنجيل وغيرهما من الكتب.


الصفحة التالية
Icon