﴿فأقم وجهك للدّين حنيفاً فطرت الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدّين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون منيبين إليه وأتقوه وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين من الذين فرقّوا دينهم وكانوا شيعاً كل حزب بما لديهم فرحون﴾
٣٠ - ﴿وجهك﴾ قصدك، أودينك، أوعملك، ﴿حَنِيفاً﴾ مسلماً، أو مخلصاً، أو متبعاً، أو مستقيماً، أو حاجاً " ع " أو مؤمناً بجميع الرسل. ﴿فطرة اللَّهِ﴾ صنعة الله، أو دينه الإسلام " ع " الذي خلق الناس عليه


الصفحة التالية
Icon