برزوا لهم يوم بدر فقتلوهم.
٢٣ - ﴿إِلَهَهُ هَوَاهُ﴾ لا يهوى شيئاً إلا ركبه " ع "، أو يعبد ما يهواه ويستحسنه كان أحدهم يعبد الحجر فإذا رأى أحسن منه رماه وعبد الآخر، أو أرأيت من ينقاد لهواه انقياده لإلهه ومعبوده ﴿وَأَضَلَّهُ اللَّهُ﴾ وجده ضالاً، أو ضل عن الله.
قال الشاعر:

(هَبُوني امْرَأ منكُمْ أضلَّ بَعيرَهُ له ذِمَّةٌ إِنَّ الذِّمَامَ كَبِيرُ)
ضل عنه بعيره.


الصفحة التالية
Icon