٢٤ - ﴿الْمُكْرَمِينَ﴾ عند الله تعالى، أو خدمهم إبراهيم بنفسه.
٢٥ - ﴿سَلاماً﴾ من المسالمة، أو دعاء بالسلامة عند الجمهور، ﴿مُّنكَرُونَ﴾ لا يُعرفون أو يخافون أنكرته خفته أنكرهم لمجيئهم على غير صور البشر وعلى غير [١٨٦ / أ] / صور الملائكة التي يعرفها.
٢٦ - ﴿فَرَاغَ﴾ فعدل، أو مال خفية ﴿بِعِجْلٍ﴾ كان عامة ماله البقر سُمي عجلاً لعجلة بني إسرائيل بعبادته، أو لأنه عجل في اتباع أمه.
٢٨ - ﴿بِغُلامٍ﴾ إسحاق من سارة فبشرنا بإسحاق، أو إسماعيل من هاجر.
٢٩ - ﴿صَرَّةٍ﴾ رنَّة، أو صيحة ومنه صرير الباب، أو جماعة ومنه صُرَّة الدراهم، المصرَّاة جُمع لبنها في ضرعها ﴿صكت﴾ لطمت " ع "، أو ضربت جبينها أتلد عجوز عقيم؟
﴿وفي موسى إذ أرسلناه إلى فرعون بسلطانٍ مبينٍ (٣٨) فتولى بركنه وقال ساحرٌ أو مجنون (٣٩) فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم وهو مليم (٤٠) وفي عادٍ إذ أرسلنا عليهم الريح العقيم (٤١) ما تذر من شيءٍ أتت عليه إلا جعلته كالرميم (٤٢) وفي ثمود إذ قيل لهم تمتعوا حتى حين (٤٣) فعتوا عن أمر ربهم فأخذتهم الصاعقة وهم ينظرون (٤٤) فما استطاعوا من قيامٍ وما كانوا منتصرين (٤٥) وقوم نوح من قبل إنهم كانوا قوماً فاسقين (٤٦) ﴾
٣٩ - ﴿فَتَوَلَّى﴾ أدبر، أو أقبل من الأضداد ﴿بِرُكْنِهِ﴾ جموعه وجنده، أو قوته " ع "، أو جانبه، أو عناده بالكفر وميله عن الحق.
٤١ - ﴿الْعَقِيمَ﴾ التي لا تلقح، أو لا تنبت، أو لا رحمة فيها، أو لا


الصفحة التالية
Icon