تفكر فيه وتحذره من قول الوليد بن المغيرة أو قلبك طهره من الإثم والمعاصي " ع " أو الغدر.
(.................................... فسلي ثيابي من ثيابك تنسلي)
أو نساءك فطهّر باختيارهم مؤمنات عفيفات أو بالإتيان في القبل والطهر دون الدبر والحيض ﴿هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ﴾ [البقرة: ١٨٧] أو ثياب اللبس فقصّر وشمّر أو انقها أو طهرها من النجاسة بالماء أو لا تلبسها إلاّ من كسب حلال لتكون مطهرّة من الحرام.
٥ - ﴿وَالرُّجْزَ﴾ الأوثان والأصنام " ع " أو الشرك أو الذنب أو الإثم أو العذاب أو الظلم.
٦ - ﴿وَلا تَمْنُن﴾ لا تعط عطية تلتمس بها أفضل منها " ع " قال الضحاك: حرمه على رسوله [صلى الله عليه وسلم] وأباحه لأمّته أو لا تمنن بعملك تستكثره على ربك أو لا تمنن بالنبوّة على الناس تأخذ عليها أجراً أو لا تضعف عن الخير أن تستكثر منه.
٧ - ﴿وَلِرَبِّكَ﴾ لأمر ربك أو لوعده أو لوجهه ﴿فَاصْبِرْ﴾ على ما لقيت من الأذى والمكروه أو على محاربة العرب ثم العجم أو على الحق فلا يكن أحدٌ أبر عندك فيه من أحد أو على عطيتك لله أو على الوعظ لوجه الله أو على انتظار ثواب عملك من الله - تعالى - أو على ما أُمِرت به من أداء الرسالة وتعليم الدين.