١٨ - ﴿تزكى﴾ تسلم أو تعمل خيراً.
٢٠ - ﴿الآية الأكبرى﴾ عصاه ويده " ح " أو الجنة والنار.
٢٣ - ﴿فَحَشَرَ﴾ السحرة للمعارضة ونادى جنده للمحاربة أو حشر الناس للحضور ﴿فَنَادَى﴾ فخطب عليهم.
٢٥ - ﴿نَكَالَ الأَخِرَةِ﴾ عذاب الدنيا والآخرة، في الدنيا بالغرق وبالنار في الآخرة أو عذاب أول عمره وآخره أو الأول قوله ﴿ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِّنْ إله غَيْرِى﴾ [القصص: ٣٨] والآخر قوله ﴿أَنَاْ رَبُّكُمُ الأَعْلَى﴾ وكان بينهما أربعون سنة " ع " أو ثلاثون وبقي بعد الآخرة ثلاثين سنة أو عذاب أول النهار وآخره بالنار ﴿النار يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً﴾ [غافر: ٤٦].
﴿ءأنتمْ أشدُّ خلقاً أمْ السماءُ بناها (٢٧) رفعَ سمكَهَا فسواها (٢٨) وأغطشَ ليلها وأخرجَ ضُحاها (٢٩) والأرضَ بعدَ ذلكَ دحاها (٣٠) أخرجَ منها ماءها ومرعاها (٣١) والجبالَ أرساها (٣٢) متاعاً لكمْ ولأنعامكمْ (٣٣) ﴾
٢٩ - ﴿أغطش﴾ أظلم ﴿ضُحَاهَا﴾ أخرج شمسها " ع " أو أضاء نهارها وأضاف الليل والنهار [٢١٦ / أ] / إلى السماء لأنّ منها الظلمة والضياء.
٣٠ - ﴿بَعْدَ ذَلِكَ﴾ مع ذلك أو خلق الأرض قبل السماء ثم دحاها بعد السماء ﴿دَحَاهَآ﴾ بَسَطَها " ع " ودحيت من موضع الكعبة أو من مكة أو حرثها وشقها أو سواها.
{فإذا جاءتْ الطامَّةُ الكبرى (٣٤) يومَ يتذكرُ الإنسانُ ما سعى (٣٥) وبرزتِ الجحيمُ لمن يرى (٣٦) فأمَّا من طغى (٣٧) وءاثرَ الحياةَ الدنيا (٣٨) فإنَّ الجحيمَ هيَ المأوى (٣٩) وأمَّا منْ خافَ مقامَ ربِّهِ